يصطلح في الدراسات الفكرية الإسلامية على تسمية إجرائية داخلية لنمط من أنماط العرفان الإسلامي- نشأ في القرن الخامس الهجري ( 11م)- بالتصوف التاريخي، وقد تميز هذا النوع من التصوف بتجلياته التاريخية أو المادية نظرا لانحسار البعد التجريدي داخله على خلاف التصوف الفلسفي، الأمر الذي جعل بعض الباحثين يسميه التصوف الشعبي أو الإسلام الطرقي